الحرية ذلك التاج الذي يضعه الانسان على راسه
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الحرية ذلك التاج الذي يضعه الانسان على راسه
غـنت فيروز لفلسـطين:
الآنَ، الآنَ وليس غدا أجراسُ العـودة فلتـُقـرَعْ...
فرد عليها نزار قباني:
غنت فيروز مُغـرّدة وجميع الناس لها تسمع ْ
الان الان وليس غدا اجراس العوده فلتقرع
مِن أينَ العـودة فـيروزٌ والعـودة ُ تحتاجُ لمدفع ْ
والمدفعُ يلزمُه كـفٌّ والكـــــفّ يحتاجُ لإصبع ْ
والإصبعُ مُلتـذ ٌ لاه في دِبر الشعب له مَرتع ْ؟!
عـفواً فـيروزُ ومعـذرة أجراسُ العَـودة لن تـُقـرع ْ
خازوقٌ دُقَّ بأسـفـلنا من شَرَم الشيخ إلى سَعسَع ْ..
غـنت فيروزُ مرددة آذان العـُرب لها تسمع ْ
الآنَ، الآنَ وليس غدا أجراسُ العـودة فلتـُقـرَعْ
عـفواً فيروزُ ومعـذرة ً أجراسُ العَـوْدةِ لن تـُقـرَع ْ
خازوقٌ دُقَّ بأسـفلِـنا من شَرَم الشيخ إلى سَعسَع ْ
ومنَ الجـولان إلى يافا ومن الناقورةِ إلى إزرَع ْ
خازوقٌ دُقَّ بأسـفلِنا خازوقٌ دُقَّ ولن يَطلع ْ.
أما تميم البرغوثي فيقول رداً على نزار:
عـفواً فيروزٌ ونزارٌ فالحالُ الآنَ هو الأفظع ْ
إنْ كانَ زمانكما بَشِـعٌ فزمانُ زعامتنا أبشَع ْ
من عبدِ الله إلى سَـعدٍ من حُسْـني القـَيْءِ إلى جَعجَع ْ
أو غادٌ تلهـو بأمَّـتِـنا وبلحم الأطفالِ الرّضـَّع ْ
تـُصغي لأوامر أمريكا ولغير "إهودٍ" لا تركع ْ
زُلـمٌ قد باعـوا كرامتهم وفِراشُ الذلِّ لهم مَخدع ْ
عفواً فيروزٌ و نــــزارٌ فالحالُ الآنَ هو الأفظع ْ
كـُنا بالأمس لنا وَطنٌ أجراسُ العَـوْدِ له تـُقـرَع ْ
ما عادَ الآنَ لنا جَرَسٌ في الأرض، ولا حتى إصبع ْ
إسـفينٌ دُقَّ بعـَوْرتـنا من هَرَم الجيزَة ْ إلى سَعسَع ْ
فالآنَ، الآنَ لنا وطنٌ يُصارعُ آخِرُهُ المَطـلع ْ
عـفواً فيروزٌ ونزارٌ أجراسُ العـَودةِ لن تـُقـرَع ْ
مِن أينَ العـودة، إخـوتـنا والعـودة تحتاجُ لإصبَع ْ
والإصبعُ يحتاجُ لكـفٍّ والكـفُّ يحتاجُ لأذرُع ْ
والأذرُعُ يَلزمُها جسمٌ والجسمُ يلزمُهُ مَوقِـع ْ
والمَوقِعُ يحتاجُ لشعـْب والشعـبُ يحتاجُ لمَدفع ْ
والمدفعُ في دِبر رجال في المتعة غارقة ٌ ترتـَع ْ
والشعبُ الأعزلُ مِسكينٌ مِن أينَ سيأتيكَ بمَدفع ْ؟!
عفواً فيروزٌ.... سـَيّدتي لا أشرفَ منكِ ولا أرفـع ْ
نـِزارٌ قـال مقـَولـتهُ أكلـِّم نزاراً... فليسمع ْ:
إنْ كانَ زمانكَ مَهـزلة ً فهَوانُ اليومَ هـو الأفظع ْ
خازوقـُكَ أصبحَ مَجلسُنا "يـخـَوْزقـنا" وله نـَركع ْ
خازوقـُكَ يشرب من دمنا باللحم يَغوص، ولا يَشبَع ْ
خازوقـُكَ صغيرٌ لا يكفي للعُـرْبِ وللعالم أجمَـع
الآنَ، الآنَ وليس غدا أجراسُ العـودة فلتـُقـرَعْ...
فرد عليها نزار قباني:
غنت فيروز مُغـرّدة وجميع الناس لها تسمع ْ
الان الان وليس غدا اجراس العوده فلتقرع
مِن أينَ العـودة فـيروزٌ والعـودة ُ تحتاجُ لمدفع ْ
والمدفعُ يلزمُه كـفٌّ والكـــــفّ يحتاجُ لإصبع ْ
والإصبعُ مُلتـذ ٌ لاه في دِبر الشعب له مَرتع ْ؟!
عـفواً فـيروزُ ومعـذرة أجراسُ العَـودة لن تـُقـرع ْ
خازوقٌ دُقَّ بأسـفـلنا من شَرَم الشيخ إلى سَعسَع ْ..
غـنت فيروزُ مرددة آذان العـُرب لها تسمع ْ
الآنَ، الآنَ وليس غدا أجراسُ العـودة فلتـُقـرَعْ
عـفواً فيروزُ ومعـذرة ً أجراسُ العَـوْدةِ لن تـُقـرَع ْ
خازوقٌ دُقَّ بأسـفلِـنا من شَرَم الشيخ إلى سَعسَع ْ
ومنَ الجـولان إلى يافا ومن الناقورةِ إلى إزرَع ْ
خازوقٌ دُقَّ بأسـفلِنا خازوقٌ دُقَّ ولن يَطلع ْ.
أما تميم البرغوثي فيقول رداً على نزار:
عـفواً فيروزٌ ونزارٌ فالحالُ الآنَ هو الأفظع ْ
إنْ كانَ زمانكما بَشِـعٌ فزمانُ زعامتنا أبشَع ْ
من عبدِ الله إلى سَـعدٍ من حُسْـني القـَيْءِ إلى جَعجَع ْ
أو غادٌ تلهـو بأمَّـتِـنا وبلحم الأطفالِ الرّضـَّع ْ
تـُصغي لأوامر أمريكا ولغير "إهودٍ" لا تركع ْ
زُلـمٌ قد باعـوا كرامتهم وفِراشُ الذلِّ لهم مَخدع ْ
عفواً فيروزٌ و نــــزارٌ فالحالُ الآنَ هو الأفظع ْ
كـُنا بالأمس لنا وَطنٌ أجراسُ العَـوْدِ له تـُقـرَع ْ
ما عادَ الآنَ لنا جَرَسٌ في الأرض، ولا حتى إصبع ْ
إسـفينٌ دُقَّ بعـَوْرتـنا من هَرَم الجيزَة ْ إلى سَعسَع ْ
فالآنَ، الآنَ لنا وطنٌ يُصارعُ آخِرُهُ المَطـلع ْ
عـفواً فيروزٌ ونزارٌ أجراسُ العـَودةِ لن تـُقـرَع ْ
مِن أينَ العـودة، إخـوتـنا والعـودة تحتاجُ لإصبَع ْ
والإصبعُ يحتاجُ لكـفٍّ والكـفُّ يحتاجُ لأذرُع ْ
والأذرُعُ يَلزمُها جسمٌ والجسمُ يلزمُهُ مَوقِـع ْ
والمَوقِعُ يحتاجُ لشعـْب والشعـبُ يحتاجُ لمَدفع ْ
والمدفعُ في دِبر رجال في المتعة غارقة ٌ ترتـَع ْ
والشعبُ الأعزلُ مِسكينٌ مِن أينَ سيأتيكَ بمَدفع ْ؟!
عفواً فيروزٌ.... سـَيّدتي لا أشرفَ منكِ ولا أرفـع ْ
نـِزارٌ قـال مقـَولـتهُ أكلـِّم نزاراً... فليسمع ْ:
إنْ كانَ زمانكَ مَهـزلة ً فهَوانُ اليومَ هـو الأفظع ْ
خازوقـُكَ أصبحَ مَجلسُنا "يـخـَوْزقـنا" وله نـَركع ْ
خازوقـُكَ يشرب من دمنا باللحم يَغوص، ولا يَشبَع ْ
خازوقـُكَ صغيرٌ لا يكفي للعُـرْبِ وللعالم أجمَـع
dr.khaled alrebdawi- .....................
- الجنس :
عدد المشاركات : 1
تقييم العضو : 1
تاريخ التسجيل : 23/05/2012
الاقامة : طفس
المهنة : طالب في جامعة حلب
رد: الحرية ذلك التاج الذي يضعه الانسان على راسه
وللحــــــــــــــــــــــــرية الحمراء باب........بكل يد مضرجة بالدم يدق
ياسر- ......................
- عدد المشاركات : 50
تقييم العضو : 8
تاريخ التسجيل : 10/12/2010
مواضيع مماثلة
» أحصائيات مذهلة في جسم الانسان
» الدعاء الذي هز السماء
» ما الذي يخيف الرجل حتى لو كان مفتول العضلات ؟
» الصحابي الذي اهتز لموته عرش الرحمن سعد بن معاذ
» الدعاء الذي هز السماء
» ما الذي يخيف الرجل حتى لو كان مفتول العضلات ؟
» الصحابي الذي اهتز لموته عرش الرحمن سعد بن معاذ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى